ويعود ذلك، حسب علماء بريطانيين وألمان، إلى احتواء قشر الرمان وحباته على المركب الكيميائي "Punicalagin" (نوع من المركبات الفينولية) القادر على وقف الالتهابات التي تسبب تلف خلايا الدماغ وتؤدي بالتالي إلى تطور مرض الزهايمر.
اللافت هنا، أن الجزء الأكبر من هذا المركب المهم، موجود في قشرة الرمان وليس في الحبات. وحسب رأي الخبراء، قد يكون الرمان مفيداً وفعالاً في علاج مختلف الالتهابات، لا الدماغية فحسب، مايستدعي دراسة هذه المسألة بصورة مفصلة.