وأشار الكتاب الذي سماه كاتباه "الذئب الرمادي: هروب أدولف هتلر"، إلى أن أجهزة الإستخبارات الأميركية سهلت إنتقال هتلر إلى الأرجنتين، وحصلت منه بالمقابل على التكنولوجيا التي استخدمت خلال الحرب النازية.
واستند الكاتبان في معلوماتهما إلى وثائق طبية تؤكد أن "الجمجمة التي تظن روسيا أنها تعود للزعيم الألماني، هي لامرأة، وليست لهتلر"، وأضافا إنّه "رزق من إيفا بابنتين خلال الفترة التي قضياها في الأرجنتين".