ويبحث المؤتمر الذي يستمر على مدى يومين، انتهاكات الكيان الاسرائيلي في مجال حقوق الانسان والاستيطان، والاجراءات المفترض اتخاذها من الحقوقيين والناشطين في مجال القانون الدولي وميثاق الامم المتحدة واتفاقية جنيف الرابعة.
ويسعى الباحثون فيه على ابراز الوجه الاستيطاني الحقيقي للكيان الاسرائيلي، وابتلاع الاراضي بالذات في مدينة القدس والقرى المحيطة فيها، من خلال زيادة عدد المستوطنات والوحدات الاستيطانية، لتمرير مشروع تهويد القدس، واقتلاع اهالي القدس من مناطق سكنهم.