وكان في استقبال الوفد، أعضاء بالسفارة الأميركية في القاهرة، ولم تترشح لحد الان اي معلومات عن هداف او اهداف زيارة هذا الوفد العسكري الاميركي الى العاصمة المصرية.
ويرى محللون ان قيام وفد عسكري اميركي بزيارة الى مصر في مثل هذه الظروف "حيث يعيش هذا البلد سلسلة اضطرابات واعمال شغب تزامنا الذكرى السنوية الثانية للثورة واعلان احكام المتورطين بمجزرة بورسعيد"، يثير الريبة.
يشار الى ان الاضطرابات حصدت لحد الان ارواح العشرات فيما اصيب المئات بجروح مختلفة.