وأضاف التقرير الاميركي، انه قد تقلل إيران من حجم وارداتها من "دبي" لكنها تحظى بفرصة أفضل للوصول إلى توازن تجاري مع الصين وكوريا الجنوبية وتركيا، ويحتمل أن يكون لدى إيران استثمارات كبيرة في المصارف اليابانية.
ونقل التقرير عن "شمس الدين حسيني" وزير الاقتصاد الإيراني طمأنته لموظفي الدولة بأنه من خلال ترشيد الحكومة لاستخدام المصادر والعائدات لن تكون هناك مشكلة في دفع الرواتب، وأضاف عن حسيني قوله: "الحظر على إيران سيؤذي باقي دول العالم أكثر من إضراره بإيران".