وأشارت مقررة اللجنة هيلين فلوتر الى أن "البرلمان الأوروبي قد القى الضوء مجددا على انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان من قبل وكالة الاستخبارات المركزية وألقى باللوم على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي للتواطؤ في هذه الانتهاكات".
وأضافت في تصريحات صحافية "ان أعضاء البرلمان الأوروبي يتعرضون لضغط كبير من مختلف الهيئات الوطنية وغيرها للتغطية على هذه الادعاءات ولكن لحسن الحظ فقد وقفوا لصالح هذا التقرير وصوتوا بالموافقة عليه".