وقال العلماء إن الممارسة الجائرة للسلطات ومحاولاتها إثارة الفتنة الطائفية قد تؤدي إلى حرق الوطن.
بدورها وصفت قوى المعارضة المشكلة من جمعيات[ الوفاق ووعد والقومي والإخاء والوحدوي] وصفت إستهداف القيادات والرموز السياسية والدينية بالمنعطف الخطير ،وأكدت على مواصلة الفعاليات الشعبية بشكل سلمي.
إلى ذلك دعا إئتلاف ثوار الرابع عشر من شباط فبراير إلى أسبوع مناصرة ضحايا التعذيب وتوثيق جرائم النظام ونشر صور المعذبين والقتلة على مواقع التواصل الإجتماعي لفضحهم أمام المنظمات الحقوقية الدولية والرأي العام العالمي .
على خط آخر طالب إستشاري جراحة العظام باسم ضيف ، بسن تشريعات وقوانين تحمي الأطباء والكوادر الطبية في مواقع عملهم خلال الأزمات .
يذكر أن ضيف سبق أن إعتقل وتعرض للتعذيب القاسي وسجن لمدة شهر على خلفية قيامه بواجبه في معالجة المصابين من جرحى الحراك الشعبي .
وعلى قاعدة شهد شاهد من أهله وإن لم يكن من بني قومه ، قال القائد السابق لشرطة ميامي وفيلادلفيا جون تيموني الذي تعاقدت معه وزارة الداخلية البحرينية لتدريب عناصرها في تصريح له لصحيفة نيويورك تايمز: ما لم يكن هناك حل سياسي فإن محصلة الإجراءات الأمنية سيكون صفرا ً . فهل تعتبر السلطات البحرينية ؟