داعش إلى زوال!
الإثنين ٢٩ ديسمبر ٢٠١٤ - ٠٧:٣٠
ليست طهران هي المحطة الثانية بعد كوبا في التطبيع الديبلوماسي.
فالجدار الفولاذي بين طهران وواشنطن لا يزال عاليا جدا وصلدا إلى حد انعدام الرؤية، وجسور الثقة بين العاصمتين التي لطالما روج لها البعض لم يشيد اي واحد منها بعد، ولا احد في طهران اي احد يقبل على نفسه ان يكون غورباتشوف ايران او انور السادات الايراني الذي يفرط بانجازات صبر الامة الاستراتيجي.