بعد إستخدامها مجلس حقوق الإنسان ضد إيران
هل نصدق دموع ألمانيا أم ضحايا أسلحتها الكيميائية؟!
السبت ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٢ - ٠٥:٠٦
القرار الذي إتخذه مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بدعم وتحريض دول غربية، والقاضي بفتح تحقيق دولي حول احداث الشغب التي شهدتها ايران مؤخرا عقب حادث وفاة المرحومة مهسا أميني، لم يكن مفاجئا للعارفين بطبيعة عمل هذه المحافل الدولية، وعلى راسها منظمة الامم المتحدة، التي تحولت الى ادوات يستخدمها الغرب للضغط على الدول التي "تتمرد" على هيمنته ورفض التبعية له.