قال الكاتب ديفيد هيرست، إن 3 أحداث حددت معالم الشرق الأوسط في عام 2017، صور كل واحد منها على أنه نصر عسكري مؤزر أو عمل إصلاحي جريء، وصفها بـ«النشوة التي لم تدم طويلا».