الشهيد حسن طهراني مقدم.. رجل من الاکرمين
الخميس ١٧ نوفمبر ٢٠١١ - ٠١:٤١
قوة الردع الايرانية التي اقبرت والى الابد احلام الغرب واميركا والصهيونية في التعرض لايران واعادتها لبيت الطاعة الاميركية لم تكن لترى النور لولا رجال وضعوا ارواحهم على راحاتهم ضاربين بعرض الحائط بالمناصب دون المناقب لم تلههم تجارة ولابيع عن مواصلة جهد تنوء بحمله الجبال فانبروا دون رياء وفي صمت في تحقيق حلم ايران شعبا وقيادة والمتمثل بقطع دابر التبعية للغرب والى الابد في شتى المجالات وفي مقدمتها الجانب العسكري.