يلف الغموض مصير الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، فهو من الأمراء والمسؤولين الذين يرفضون اتهامات الاختلاس، ويؤكد أن ثروته هي من استثمارات خارجية أكثر منها داخلية.