يحارب التكفيريون "حزب الله" في عقر داره عبر عمليات انتحارية تستهدف البيئة الحاضنة له. هذا ولا يبدو ان خطر هؤلاء الذي ضرب، حتى الآن، في الضاحية والهرمل الى تراجع أو انحسار.