متابعة كلمات الجلسة الافتاحية لمؤتمر مونترو (جنيف 2) يبين مدى التباين في وجهات النظر بين طرفي النزاع في سوريا، وايضاً حجم الارتباك الذي تعيشه الامم المتحدة "المنسقة" للمؤتمر.