اربعة واربعون عاما مرت على حرب تشرين التحريرية، مدة كانت كفيلة بتغيير كل شيء في المنطقة وقلبها رأسا على عقب، ولكن بقيت الثوابت صامدة بالرغم من الرياح التي عصفت بكل شيء.