فوجئ الآلاف من أطفال الغوطة الشرقية بأجواء مرح عمت مراكز الإيواء التي وصلوا إليها في مناطق عدة من ريف دمشق.
تقول الأم أغنيس مريم الصليب في حوار مع "الميادين نت" إنها تأمل في زفّ خبر سار قريباً وهو أنّ الأطفال الذين ظهروا في أفلام الغوطة لا زالوا أحياء، وهم كانوا في حالة تخدير.