ساترفيلد "راجع": 3 مطالب لبنانية.. وأفخاخ إسرائيلية!
الأحد ٣٠ يونيو ٢٠١٩ - ٠٩:٥٥
مع توقع عودة مساعد وزير الخارجية الاميركي لشؤون الشرق الاوسط ديفيد ساترفيلد - الذي عيّن سفيراً لبلاده في تركيا، على ان يتسلم مسؤولياته الجديدة قريباً - تعود سلسلة التساؤلات وعلامات الاستفهام لتطرح نفسها، حول جدية الاميركي بدفع قادة الاحتلال الاسرائيلي للقبول بما يطرحه لبنان الرسمي حول مقتضيات اطلاق المفاوضات برعاية الامم المتحدة، أم ستحاول الادارة الاميركية عبر ساترفيلد ابتزاز لبنان للسير بما تطرحه تل ابيب حول آليات المفاوضات؟