باشرت الشرطة السويدية التحقيق في تعرض خط "السيل الشمالي" لضخ الغاز الروسي إلى أوروبا لعمل تخريبي، أدى إلى تسرب الغاز في مقطعين من أنابيبه في مياه السويد والدنمارك.