يستبعد خبراء ومراقبون لقاء الرئيس السوري بالرئيس التركي الذي يطمح اردوغان حصوله قبل الانتخابات الرئاسية فيما يتوقعه اخرون بناءاً علی وساطة روسية.
رأی الكاتب والباحث السياسي د.مهند الضاهر ان الرئيس السوري بشار الاسد، لايثق بأن لقاءه بأردوغان وفوز اردوغان في الانتخابات، سوف يغير شيئاً في الاحتلال التركي لسوريا.
أكدت أنقرة ألا شروط مسبقة لديها للحوار مع دمشق، التي شددت بدورها على ضرورة انهاء الاحتلال والدعم التركي للجماعات الارهابية في سوريا، كمقدمة للحوار.