تخلت السعودية بعد سبع سنوات من استعمال رخيص لعبد ربه منصور هادي تحت شرعيته المزعومة في اليمن بشطبة قلم، ليحل مكانه مجلس رئاسي مزعزم تحكمه ادوات جديدة بيد السعودية.