احدثت صحيفة صنداي تايمز البريطانية فضيحة عندما ارسلت صحافيين ادعوا انهم يعملون لحساب شركة خاصة الى نواب بريطانيين عرضوا تقديم خدمات لهذه الشركة مقابل مبالغ مالية.