السوريون لجيش بلادهم.. فليُقطع رأس الأفعى بالغوطة
السبت ٢٤ فبراير ٢٠١٨ - ٠٦:٢٣
لا تشغل الاجتماعات التي ستعقدها الدول الداعمة للفصائل الإرهابية في سوريا، رأس الشعب السوري، خاصة وأن لهذا الشعب تجارب عدة مع هذه الدول ومجلسها قبل كل عملية عسكرية يجهز لها الجيش العربي السوري لتحرير منطقة من سيطرة إحدى تلك الفصائل التي دُعمت مالياً وعسكرياً من الدول المسيطرة على المنظمات والمجالس الدولية، أو من الدول الممولة لتلك المؤسسات التي كان من المفترض أن يكون هدفها منذ تأسيسها هو حماية الشعوب والدول، وليس القضاء عليها لتمرير مصالح عسكرية أو سياسية أو اقتصادية..