إذا حدث دي مستورا فصدقوه هذه المرة.. الحَرب السوريّة انتهت!
الأحد ٠٣ سبتمبر ٢٠١٧ - ٠٣:٥٨
هُناك مَحطّتان رئيستان في المَشهد السّوري الرّاهن لا بُد من التوقّف عندها بتمعّنٍ، إذا أردنا استقراء التطوّرات المُستقبليّة وانعكاساتها على أمن هذا البلد واستقراره، وعَودة الحياة الطبيعيّة إليه، وما يتفرّع عنها من أُمورٍ أُخرى: