توصلت دراسة إلى أن كثيرًا من الأشخاص يشعرون بالضيق في حال ابتعادهم عن هواتفهم النقالة وهو ما يسمى بمرض (النوموفوبيا)، مما يؤدي إلى تأثير سلبي على حياتهم اليومية.