تحولت قرية كوم هتيم بمحافظة قنا جنوب مصر إلى ثكنة عسكرية من أجهزة الشرطة، التي عاد لها الهدوء بعد هروب طرفي خصومة ثأرية وحرب دموية بين عائلتين.