أفادت دراسة اجراها مجموعة من الباحثون الأستراليون أن سم النحل يمكنه القضاء على خلايا سرطان الثدي.
كشفت دراسة كورية حديثة، أن سم النحل، قد يكون علاجًا فعالًا لمرض التهاب الجلد التأتبي الذي يعرف بالأكزيما دون آثار جانبية.
شددت الطبيبة الألمانية كريستينا آيشلر على ضرورة إخراج سم النحل أو الدبور من الجلد بعد التعرض للدغة مباشرة قدر الإمكان، خاصة بالنسبة لمرضى الحساسية.
شدّدت الطبيبة الألمانية كريستينا آيشلر على ضرورة إخراج سم النحل أو الدبور من الجلد بعد التعرض للدغة مباشرة قدر الإمكان، خاصة بالنسبة لمرضى الحساسية.