أقدمت مجموعة من المتظاهرين من أنصار الرئيس التونسي قيس سعيد، على إحراق نسخة من الدستور وتمزيقها، داعين إلى "إلغاء الدستور تماما وعدم العودة إلى الوراء"، حسب تعبيرهم.