يعيش الفتى الأفغاني، مرتضى أحمدي، الذي انتشرت صورته في عام 2016 عندما كان يرتدي قميص ليونيل ميسي المصنوع من كيس بلاستيكي، في خوف ورهبة من طالبان، ويريد مغادرة أفغانستان.