تعرض البيت الأبيض إلى الإحراج إثر وقوعه بالاشتباه مرتين في يوم واحد، وذلك عندما أعلن عن لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع بعض الزعماء على هامش أعمال "قمة العشرين".