على الرغم من مرور سنة على التطبيع المغربي مع الاحتلال الاسرائيلي الا ان الغضب الشعبي لم يهدأ بل تعاظم مشحونا بتسارع وتيرة تعزيز العلاقات.
ما زالت زيارة وزير حرب الاحتلال الاسرائيلي بيني غانتس الى المغرب تثير غضبا وانتقادات كبيرة للسلطات المغربية.
يمضي المغرب في خطواته التطبيعية مع كيان الاحتلال الاسرائيلي متجاهلاً رفض الشعب العلاقات مع تل ابيب.