ربما ضاقت السلطة الفلسطينية ذرعا بالاصوات التي تنتقدها. واحد هذه الاصوات نزار بنات الذي اشتهر بمناهضته للسلطة ورئيسها محمود عباس، فكان الاعتقال وكانت الوفاة نتيجة التعذيب.