لا يؤثر الإفراط في الوقت الذي نقضيه أمام الأجهزة الإلكترونية على حياتنا الاجتماعية فقط، بل يؤثر على صحتنا أيضا، وتحديدا على عيوننا التي تحدق لفترة طويلة في الشاشات.