أعلن ما يسمى حزب التضامن في سوريا (معارضة داخلية، وحزب مرخص) أنه قد يرشح أحد أعضائه لمنصب رئيس الجمهورية، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن “الأمر لم يحسم بعد”.