في سنة 2018، دخل شاب بريطاني إلى قاعة سينما، حتى يشاهد فيلما للتسلية، فإذا به يخرج منها جثة هامدة، بعدما لقي مصرعه تحت مقعد فخم، أضحى سببا للفاجعة.