بعد فضيحة شراء السلاح لـ"داعش" في اليمن..
وتبقى حصة الأسد للسعودية في فضائح تسريبات باندورا كما كانت في ويكيليكس وسنودن
الإثنين ٠٤ أكتوبر ٢٠٢١ - ١٢:٥٥
يبدو ان السرية التي كانت تغطي بها السعودية انشطتها في دعم الجماعات التكفيرية بالمال والسلاح والرجال، وفي شراء ذمم الاحزاب والشخصيات السياسية والاعلامية، وفي دعم المخططات الامريكية في المنطقة، وفي مناهضة محور المقاومة، في المنطقة والعالم، بدأت تضعف وتتلاشى بفضل ثورة المعلومات، وبفضل الوثائق السرية التي تم تسريبها ونشرها في العالم، حيث اظهرت هذه الوثائق، حجم الدور السعودي في الفوضى التي تعيشها معظم الدول العربية والاسلامية.