بعد اقل من عامين على تولي الاسلاميين رئاسة الحكومة يدخل المغرب في ازمة سياسية تُنذر بتداعيات كبرى على المشهد الداخلي.
طلب ملك المغرب محمد السادس من حزب الاستقلال الذي قرر الانسحاب من الائتلاف الحكومي، الإبقاء على وزرائه في الحكومة.