الامة العربية تفتقد قائدا يوحدها ولا يفرقها
السبت ٢٧ مايو ٢٠١٧ - ٠٨:٤٠
الامة العربية تفتقد اليوم الى قائد محنك يقودها الى بر الامان ، ويسوي مشاكلها ويحل قضاياها ويصلح بين زعمائها ويترفع عن الصغائر ويرتفع الى مستوى المسوولية التي يتطلبها الوضع الصعب الحالي الذي تمر به هذه الامة من تكالب الاعداء عليها والخلافات الكبيرة بين دولها وانبطاح بعض زعمائها امام الرئيس الامريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو والتودد لهما للحصول على مباركتهما .