أثارت موظفة أميركية ذات أصول إيرانية شكوك الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ما دفعه لنقلها من وظيفتها كعضوة في مكتب السياسات الخارجية للبيت الأبيض إلى مكتب الشؤون الإيرانية.