كشفت وسائل إعلام أمريكية عن وقوع حوادث اعتداء جنسي وتحرش بالطلبة في مدرسة داخلية أمريكية من قبل بعض المدرسين وهي المدرسة ذاتها التي ارتادتها إيفانكا ترامب.