حملت قبائل محافظة الحديدة، الأمم المتحدة وبعثتها لدعم اتفاق الحديدة مسئولية ما يترتب على تصعيد مرتزقة العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في الساحل الغربي.