كيماوي خان شيخون.. بين "الطواقي" و"الملابس" البيض
الأربعاء ٠٥ أبريل ٢٠١٧ - ٠٦:٥٤
تمثيلية "كيماوية" جديدة استفاق العالم عليها الاثنين، بطلها كما هي العادة مجموعات "مدنية" غالبيتهم من الأطفال "فقط" استهدفهم الجيش السوري بـ"قنابل" تحوي غاز سام من نوع "السارين"، ودون سابق إنذار استنفر "العالم" أجمعين وانتقل من مرحلة "التغريد" على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى المطالبة باجتماع "فوري" لمجلس الأمن الدولي لبحث هذه "الجريمة" التي ارتكبها "النظام السوري" بحق المدنيين الآمنين في مدينة خان شيخون على الحدود الإدارية بين مدينتي حماة وإدلب.