كانت صور نشرها المواطن المصري نور رشاد عبر "فيسبوك" تظهره راقدا في تابوت وأرفقها بكلمات "قريبا إن شاء الله"، ستبقى ربما مزحة ثقيلة، لولا أن صاحبها توفي فعلا بعد أيام معدودة.