توصل أطباء من جامعة "جونز هوبكنز"، المختصين في الأنف والأذن والحنجرة، من أن فيروس كورونا يمكنه أن يصيب الأذن وعظم الخشاء (النتوء الحلمي) في الجمجمة خلف الأذن مباشرة.
استطاع علماء صينيون من ابتكار تقنية جديدة تضع حدا لتشوهات الأذن، من خلال نحت أنسجة جديدة باستخدام تقنية الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد.