لم تفتّ الحرب من عضد السوريين وعشقهم للحياة وسننها، فاستمروا في عشقهم وحبهم وإنجابهم رغم كل ما حل بالبلاد من مآس ودمار وخراب، ولم يضعف التهجير والنزوح غريزة البقاء لديهم.