هذا ما جناه «وادي عربة» على الأردن
الأربعاء ١٩ فبراير ٢٠٢٠ - ٠٧:١٢
لاءات ثلاث أطلقها الملك الأردني، عبد الله الثاني، قبيل إعلان «صفقة القرن» الأميركية رسمياً: لا للمسّ بالقدس، لا للوطن البديل، لا للتوطين. منذ ذلك الوقت، وتحديداً عقب اعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالقدس «عاصمة لإسرائيل» أواخر العام 2017، عملت الدبلوماسية الأردنية على ترسيخ تلك اللاءات، توازياً مع تأكيدها التمسّك بـ«حلّ الدولتين»، و«إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران 1967 عاصمتها القدس الشرقية».