بدون استئذان اتخذ المرض من جسده موطنا لكن عبد الامير لم يفقد أمله، فترجم الأمل عزما وقوة ليكافح السرطان فخضع لعملية بعد عملية ليستعيد العافية التي سلبت بين عشية وضحاها.