تسبب تعطُّل المشفى الوطني في مدينة حمص جراء العمليات الإرهابية بفقدان نحو خمسة وسبعين بالمئة من حجم الخدمات الصحية، وهو ما عجزت المشافي البديلة عن تعويضه.