من المعيب ان تواجه الامة الاسلامية في تاريخها الحديث اوضاعاً يتضح فيها التوافق بين الماضي والحاضر دون اتخاذ الخطوات الاحترازية في سبيل تجاوز اخطاء ما قد سبق.