قبل 40 ألف سنة لقي ذئب مصرعه في منطقة تعرف الآن باسم سيبيريا لكن الجليد حفظ رأس هذا الذئب في حالة جيدة جدا لدرجة أن الفراء والأسنان والمخ وأنسجة الوجه لم يصبها أي تلف تقريبا.