رغم حالة الحرب التي تعيشها سوريا منذ أكثر من خمس سنوات، والظروف الاقتصادية والإنسانية الصعبة، يتمسك أهالي دمشق بإحياء طقوس شهر رمضان في أجواء روحانية اعتادوا عليها.